محمد المليكي، صاحب بقالة صغيرة في احدى مناطق #صنعاء التي تعاني من مشاكل كهربائية متكررة
قصة نجاح زايد الجرادي: من التحديات إلى النجاح الزراعي.
في محافظة #ذمار نشاء وكبر بطلنا مبارك العروي على حب الأرض والزراعة
ليس هناك أجمل من أن تزرع الأرض فتصبح خضراء على يديك
شارع تنتشر فيه دكاكين الجمال والتجمل والتجميل
، روعه الليالي ، دلع البنات ، نور للتجميل ، روز لأناقتك وغيرها
سكنت فاطمه وعائلتها الصغيره هي وأولادها حميد وجميل وبناتها سمر وساميه ووالدتها جارت الدنيا عليها ومسها ضر الحاجه وعوز المسأله بعد فقدان زوجها في حادث مرير .
في عرس إحدى أقاربها وعند الذهاب لمحل التجميل(الكوافيرة ) هي ومجموعة من نساء العائلة والجيران برفقة العروس انزوت فاطمة بعيدا في محل التجميل، لم يكن لديها ثمن ما تتجمل به لتدفعه لمالكة المحل.
كانت ماهرة في استخدام أدوات التجميل، استأذنت إحدى عاملات التجميل لوضع قدر بسيط من كريم الأساس وبعض الألوان والمشط والمقص وبمهارة عجيبة بدت بهيئة رائعة الجمال.
في تزاحم البنات والأمهات على ٨ مقاعد بمحل التجميل وفي كل ٧٠ دقيقه يجني المقعد ما بين ٥ إلى ٨ ألف ريال.
لاحت لفاطمه فكرة المشروع((محل التجميل)) يحتاج لرأسمال يتراوح بين ٣٠٠ إلى ٤٥٠ ألف ريال
شرحت فاطمة الفكرة لجارتها مصممة الازياء فاجابتها( الوطنيه للتمويل) مصدر التمويل
ذهبت بصحبة جارتها لفرع الزبيري وتمكنت من الحصول على التمويل خلال ٦ أيام ، وكانت مناسبة عرس ابنة صاحب العمارة التي تسكن فاطمة بإحدى شققها هي مفتاح الشهره لمحل روز باريس وآية الرزق والغنى عن العوز والحاجة لفاطمة وأسرتها.