حسين قزان من أهالي قرية #الكوازية - مديرية #المنصورية - محافظة #الحديدة.
من نجاح إلي نجاح نروي لكم #قصة_نجاح من محافظة #لحج لرائدة الأعمال شفيقه سالم والتي تمتلك مشروع خياطة.
بطلنا لهذه الجمعة هو مازن المقرمي من أهالي عزلة #االمقارمة – مدينة #التربة.
بطلنا لهذه الجمعة هو عفان العريقي من سكان محافظة #الحديدة.
قطارات متنوعه نخاف فواتها، قطار الزواج قطار التعليم
وفي خاطرتنا هذه ومن حقول العنب نتوجس خوفا أن لا يلتحق عميل الوطنية بقطار التلقيح لمزرعة العنب خاصته، شجرة العنب يا ساده بالغة الحساسية تنتظر اللقاح بأوقات محدده ودقيقه من السنه كما أنها لا تتسامح اذا احست بالعطش لدرجة انه بحال لم تحصل على الكميه الكافيه من الماء وفي الوقت المناسب فإنها تأخذ على خاطرها وباللهجة المحلية( تحنق ).
وما أدراك بعواقب حنق شجرة العنب ستمنع ثمارها عنك وتلك العناقيد المتدليه منها كمجوهرات بارقة اللمعان لن تراها.
كل ذلك وغيره من هواجس مخيفه كانت تقظ مضجع أخونا سلطان وتسهد لياليه.
من اين لي بثمن ثمانية براميل من وقود الديزل لتشغيل موتور الماء الذي اشترك فيه مع أكثر من خمسة عشر مساهم ، عائلتي الكبيره(١٢ فردا) حالت حاجياتهم دون ادخار أي نقود لتلافي حنق أشجار العنب بمزرعتي.
أثناء تجوالي بشعاب ووديان منطقتي رأيت شابين غريبين لم المحهم قبل ذلك كانا يتفحصان مزرعة أحد أبناء قريتنا.
بعد بضع دقائق وتناول أطراف الحديث وجدت لديهم دواء لعلتي وحاميا لاشجار مزرعة العنب خاصتي.
محمد الارياني وزميله من فرسان الوطنية للتمويل ، حصلت تحت اشرافهم على تمويل مناسب لشراء الديزل وري مزرعتي وها هي بشائر الخير ترونها على أغصان أشجار العنب تنبأ بموسم مبارك غزير الثمر.